App Store

Google Play

DK - Details page - Device banner - 894x1036

Nyd den ubegrænsede adgang til tusindvis af spændende e- og lydbøger - helt gratis

Lyt når som helst, hvor som helst 

آر. إل. شتاين

يحب راي جوردون إخافة أخيه الصغير، براندون، وذلك ليس صعبًا لو أخذنا في عين الاعتبار أن براندون يخاف من كل شيء: الأصوات العالية وقطار الملاهي.. وأهم من كل هذا سلابي، الدمية الخشبية التي اشتراها راي من متجر هدايا جوناثان تشيلر في ملاهي الرعب.
ولكي يقيم راي حفل ليلة رأس السنة، اشترط عليه والداه بأن يترك براندون لحاله، ولكن الأشياء الغريبة والشريرة تحدث لأخيه الأصغر دائمًا عندما تكون سلابي متواجدة.
هل يمكن أن تكون تلك الكلمات التي قرأها راي بصوت مرتفع قد أحيت تلك الدمية الملعونة؟

Nahdet Misr

صرخة الرعب

رعب رأس السنة

"يكمن في هذا الناب قُوى قد لا ترغب في تحريرها"
يعثر آندي في متجر الهدايا والتذكارات المخيف «بأرض الأهوال » على عُقد به ناب أصفر اللون، وله رأسان حادان. إنه ناب أحد كلاب الصيد الشرسة وهو يحقق الأمنيات كما يقول بائع المتجر جوناثان تشيلر، إلا أنه يعرف شيئاً آخر عن هذا الناب...
يقال إن شبح كلب صيد عملاق ذي فك ضخم وأنياب حادة يسكن هذا الناب ويتوق بشدة إلى استعادته.

عواء الكلب الشبح

«هذه نسخة نادرة جدًّا »
ماركو من أشد معجبي أوز؛ وأوز هو البطل الشرير في سلسلة روايات مصورة، لديه القدرة على إغراق أعدائه ؛ لذا عندما اكتشف ماركو نسخة شديدة الندرة لإحدى روايات أوز بمتجر «بيت الرعب » للهدايا التذكارية، شعر أنه وجد شيئًا مميزًا لاستكمال مجموعته القصصية.
وخارج أسوار مدينة «أرض الرعب » الترفيهية، لا يوجد سوى بضعة أشخاص فقط مهتمين بتلك النسخة النادرة، لكنهم أشخاص لا يعرفون المزاح؛ من بينهم رجل ضخم مفتول العضلات متنكر في شخصية أوز. لكن لو كان بالفعل ما يرتديه ذلك الرجل ليس سوى زي تنكري، لماذا إذن يخلف وراءه بقعًا زيتية في كل مكان يذهب إليه؟ ولماذا يتعقب ماركو بكل هذا الإصرار؟

ساحر أرض الرعب

احتفظ بهدوئك!
يشعر جيليان وجاكسون بالفزع عندما يكتشفان أنهما يستطيعان قراءة أفكار الآخرين. وسرعان ما يزدادان رعبًا عندما يطاردهما عالم غريب الأطوار يسعى لمعرفة ما يدور بعقليهما. ترى هل يستطيع التوءمان أن يعودا لحياتهام الطبيعية مرة أخرى؟
-السيدة المريبة!
للأسف لن يتمكن التوءمان من العودة لحياتهما الطبيعية بعد دخولهما مدينة «أرض الأهوال » .
ربا يكون بها وجبات وألعاب مجانية مثل لعبة زلاقة الموت.
ولكن هناك من يراقب كل خطوة من خطواتهما. ترى هل هو عدو أم صديق؟

لعنة القدرات الخارقة

سعيد جدًّا برؤيتكم مرة ثانية في محلي .»
لقد أحكم جوناثان تشيلر خطته من البداية. لا شيء مجاني في أرض الأهوال، خاصة هداياه التذكارية النادرة. الآن حان وقت زيارة الأطفال الستة لدفع الثمن. وتشيلر يعرف تمامًا ما يريد .. لاعبين يشتركون في لعبته المميتة.
يقع آندي وسام وجيسكا وميج وماركو وراي ضحية خطة تشيلر الشريرة. من هذا الرجل المجنون؟ لقد تأكد تمامًا أن هناك طريقًا واحدًا للهرب من جزيرة الرعب.
ولكن هل يريد الضحايا أن يدفعوا الثمن ... حياتهم؟

المنزل الرهيب

لماذا غادرت مدرسة الزومبي؟
مسكين «مات كرنسكي »! لم يجبره أبواه على مفارقة جميع أصدقائه المقربين فقط، بل ألحقاه أيضًا بمدرسة داخلية. إنها لا تتسم بالتشدد، لكن هذا لا يعني أن الأمور بها طبيعية. اعتاد «مات » أن يكون أحد أفضل الرياضي ن في فصله، لكن هؤلاء الأطفال يتحركون بالتصوير البطيء. وفجأة.. يدرك أنه محاط بالزومبي. وفي نفس الوقت، بدأ زملاؤه في الفصل يلاحظون دقات قلبه وجلده الدافئ. أيستطيع «مات » أن يقنعهم بأنه زومبي لفترة كافية ليظل على قيد الحياة؟

لماذا غادرت مدرسة الزومبى

أكثر الأشرار شرًّا
أكثر القصص فزعًا!
بن وجيني رينفرو يشعران بالذعر من الدمى. ولا يعرفان السبب. إنه شعور بالخوف يتشاركه التوءم منذ أن بدأا يدركان ما حولهما. أجل إنهما يشعران بالذعر من جميع أنواع الدمى خاصة الدمى ذات الخيوط. هناك شيء ما بشأن كل هذه الخيوط يجعل الأمر مخيفًا أكثر. كان التوءم مصممين على الفوز بمسابقة المواهب التي تعقدها مدرستهما حتى وإن اضطرا لإحاطة أنفسهما بأكثر شيء يكرهانه.. الدمى! ولكن الدمى بها أشياء أكثر من مجرد الخيوط والخشب. هناك شيء شرير يحوم في المكان. هل سيتمكن بن وجيني من السيطرة على الدمى؟

ليلة الدمى الحية

احترس من الأشرار الذين تقابلهم
احترس من الكتب التي تقرؤها!
يعشق ريتشارد دريزر مطالعة القصص المصورة، ويمضي وقتًا طويلاً في متحف القصص المصورة الموجود في حيه. والأدهى أنه يحلم بأنه بطل خارق يتمتع بقوى غريبة ومدهشة. لكن، عندما يظهر دكتور مهووس الداهية المجنون في عالم الواقع، يجد ريتشارد نفسه في خضم أحداث تشغله عن حياته. لو لم يتصرف ريتشارد بسرعة، سيضيع كل شيء. ولكن، كيف لك أن تناقش مخبولاً بالمنطق؟ على ريتشارد أن يجد حلاًّ وبسرعة لأن الدكتور.. مجنون.