Nyd den ubegrænsede adgang til tusindvis af spændende e- og lydbøger - helt gratis
Romantik
جلست "فرانسيسكا" على طاولتها فى غرفة المكتب والشمس تنير الغرفة فأشرق وجهها بملامحه الهادئة كانت فتاةً حساسة جدًا نالت القليل من الدنيا وقنعت بما حصلت عليه. حياتها كانت خالية من أيّ إثارة أو هكذا تعلمت من خالاتها الثلاث كنَّ ثلاثة عوانس يعشن بشكل روتيني مميت ومع معايشتها لهن شعرت بأنَّ الحياة توقفت عند حدود ذلك البيت. إلى أن قررت يومًا أن تترك المنزل وتبحث عن عمل فانتسبت إلى كلية التمريض بعدما حاولت خالاتها إقناعها للعدول عن فكرتها، لكنّها تركت المنزل غير آسفة وتلك كانت سنتها الذهبية إذ نجحت في مهنتها ثم اختيرت لاحقًا للمنصب الذى تتولاه وقد أوصلاها لطفها وكياستها إلى ما هي عليه ، طبعًا مع براعتها في العمل. بقيت فرانسيسكا تعيش حياتها بنفس الروتين اليومي حتى تعرفت على دكتور" فان ريجن " الذي حاولت دائمًا أن تتجنبه إلّا أنّه أوقعها فى فخه حين سافرت لتمضى عطلتها فى هولندا عند ابنة عمها. فرانسيسكا تكره هذا الرجل، هكذا اقنعت نفسها ،ولكن لماذا وافقت على ما يطلبه وكيف استطاع أن يغريها ؟
© 2017 Rufoof (E-bog): 9786322655784
Release date
E-bog: 1. januar 2017
Romantik
جلست "فرانسيسكا" على طاولتها فى غرفة المكتب والشمس تنير الغرفة فأشرق وجهها بملامحه الهادئة كانت فتاةً حساسة جدًا نالت القليل من الدنيا وقنعت بما حصلت عليه. حياتها كانت خالية من أيّ إثارة أو هكذا تعلمت من خالاتها الثلاث كنَّ ثلاثة عوانس يعشن بشكل روتيني مميت ومع معايشتها لهن شعرت بأنَّ الحياة توقفت عند حدود ذلك البيت. إلى أن قررت يومًا أن تترك المنزل وتبحث عن عمل فانتسبت إلى كلية التمريض بعدما حاولت خالاتها إقناعها للعدول عن فكرتها، لكنّها تركت المنزل غير آسفة وتلك كانت سنتها الذهبية إذ نجحت في مهنتها ثم اختيرت لاحقًا للمنصب الذى تتولاه وقد أوصلاها لطفها وكياستها إلى ما هي عليه ، طبعًا مع براعتها في العمل. بقيت فرانسيسكا تعيش حياتها بنفس الروتين اليومي حتى تعرفت على دكتور" فان ريجن " الذي حاولت دائمًا أن تتجنبه إلّا أنّه أوقعها فى فخه حين سافرت لتمضى عطلتها فى هولندا عند ابنة عمها. فرانسيسكا تكره هذا الرجل، هكذا اقنعت نفسها ،ولكن لماذا وافقت على ما يطلبه وكيف استطاع أن يغريها ؟
© 2017 Rufoof (E-bog): 9786322655784
Release date
E-bog: 1. januar 2017
Dansk
Danmark